٧/ ٤/ ٢٠١٢
أكد عبدالموجود الدرديرى، النائب البرلمانى عن حزب الحرية والعدالة، عضو الوفد الإخوانى الذى يزور واشنطن حالياً، أنه لن يكون هناك استفتاء على معاهدة السلام مع إسرائيل.
وأضاف «الدرديرى»، فى تصريحات لصحيفة «واشنطن تايمز»: «لن نطرح أى نوع من أنواع الالتزامات الدولية لاستفتاء، فالحزب يحترم هذه الالتزامات بما فيها كامب ديفيد». وأكد أن الجماعة دفعت بـ«الشاطر» فى انتخابات الرئاسة لحماية الديمقراطية فى مصر، خاصة أن المجلس العسكرى رفض إعطاء البرلمان سلطة كافية - على حد قوله.
من جانبه، قال عضو لجنة الشؤون الخارجية فى الكونجرس «جارى أكرمان» إنه إذا لم تحترم مصر الاتفاقيات التى تمت فى ظل الحكومات السابقة فلن تستحق دعمنا، مشيراً إلى أن «ترشيح (الشاطر) قد يكون تطوراً إيجابياً بالنظر إلى البدائل».
وذكرت مجلة «نيوزويك» الأمريكية أن الإخوان المسلمين فى مصر يسعون لكسب رضا واشنطن، معتبرة زيارة وفد «الحرية والعدالة» التابع للجماعة إلى الولايات المتحدة علامة فارقة فى السياسة الأمريكية.
وأضافت: «فى السابق كان الإسلاميون يُحرمون من دخول أمريكا، وكانت واشنطن تتجنبهم، وترفض انتصاراتهم الانتخابية، لكن الزمن يتغير».
أكد عبدالموجود الدرديرى، النائب البرلمانى عن حزب الحرية والعدالة، عضو الوفد الإخوانى الذى يزور واشنطن حالياً، أنه لن يكون هناك استفتاء على معاهدة السلام مع إسرائيل.
وأضاف «الدرديرى»، فى تصريحات لصحيفة «واشنطن تايمز»: «لن نطرح أى نوع من أنواع الالتزامات الدولية لاستفتاء، فالحزب يحترم هذه الالتزامات بما فيها كامب ديفيد». وأكد أن الجماعة دفعت بـ«الشاطر» فى انتخابات الرئاسة لحماية الديمقراطية فى مصر، خاصة أن المجلس العسكرى رفض إعطاء البرلمان سلطة كافية - على حد قوله.
من جانبه، قال عضو لجنة الشؤون الخارجية فى الكونجرس «جارى أكرمان» إنه إذا لم تحترم مصر الاتفاقيات التى تمت فى ظل الحكومات السابقة فلن تستحق دعمنا، مشيراً إلى أن «ترشيح (الشاطر) قد يكون تطوراً إيجابياً بالنظر إلى البدائل».
وذكرت مجلة «نيوزويك» الأمريكية أن الإخوان المسلمين فى مصر يسعون لكسب رضا واشنطن، معتبرة زيارة وفد «الحرية والعدالة» التابع للجماعة إلى الولايات المتحدة علامة فارقة فى السياسة الأمريكية.
وأضافت: «فى السابق كان الإسلاميون يُحرمون من دخول أمريكا، وكانت واشنطن تتجنبهم، وترفض انتصاراتهم الانتخابية، لكن الزمن يتغير».