2002وقعت مواجهة بحرية خطيرة بين الكوريتين أسفرت عن أربعة قتلى ومفقود في صفوف الجنود الكوريين الجنوبيين ووضعت الجيشين أمام مواجهة خطيرة ،وتعد هذه المواجهة هي الأسوأ منذ مواجهة مشابهة عام1999 أدت إلي مصرع نحو30 جنديا كوريا جنوبيا.كما تعد حدثا متكرراً في تاريخ العلاقات المتوترة بين الكوريتين منذ الحرب الكورية(1950 ـ1953)
1996بيع كتاب وصف مصر بمبلغ (45) ألف جنيه استرلينى (ربع مليون جنية) فى أكبر معرض للكتب النادرة بلندن
1992اغتيال الرئيس الجزائري محمد بوضياف أثناء احتفال رسمي بأحد المسارح في العاصمة وذلك بعد مدة قصيرة من توليه الرئاسة.ويعد أحد رموز الثورة الجزائرية،في سبتمبر 1962 أسس حزب الثورة الاشتراكية. وفي يونيو 1963 تم توقيفه وسجنه ومن عام 1972 عاش متنقلا بين فرنسا والمغرب في 1979 وبعد وفاة الرئيس بومدين،عاد الي البلاد و قام بحل حزب الثورة الاشتراكية و تفرغ لأعماله الخاصة ثم تولي الرئاسة بعد استقالة الرئيس الشاذلي بن جديد في يناير 2002 كان محمد بوضياف الرئيس الخامس للجمهورية الجزائرية، وقد لقب أيضا باسم «سى الطيب الوطنى»، وهو لقب أطلق عليه خلال الثورة الجزائرية، وهو مولود بمنطقة أولاد ماضى من ولاية المسيلة فى ٢٣ يونيو ١٩١٩، واشتغل بالضرائب بمدينة جيجل، ثم صار عضوا فى المنظمة السرية، وفى أواخر عام ١٩٤٧ كلف بتكوين خلية تابعة للمنظمة الخاصة فى قسنطينة.
وفى ١٩٥٠ حوكم غيابيا مرتان وصدر عليه حكم بثمانى سنوات سجناً وتعرض للسجن فى فرنسا، وفى ١٩٥٣ أصبح عضوا فى حركة انتصار الحريات الديمقراطية، ثم عاد إلى الجزائر ليساهم فى تنظيم اللجنة الثورية للوحدة والعمل التى ترأسها، وهى التى قامت بتفجير الثورة الجزائرية، وفى ٢٢ أكتوبر ١٩٥٦، كان برفقة أحمد بن بلة ومحمد خيضر والكاتب مصطفى الأشرف على متن طائرة متوجهة من الرباط إلى تونس، والتى اختطفتها سلطات الاحتلال الفرنسى فى الجو وكان قد عين فى ١٩٦١ نائبا لرئيس الحكومة المؤقتة للجزائر، وبعد حصول الجزائر على استقلالها فى ٥ يوليو ١٩٦٢ انتخب فى المجلس التأسيسى عن دائرة سطيف، ووقعت خلافات بين القادة الجزائريين، ورأى بوضياف أن مهمة جبهة التحرير انتهت بالحصول على الاستقلال، ويتعين ترك المجال للتعددية السياسية. وفى سبتمبر ١٩٦٢ أسس حزب الثورة الاشتراكية وفى يونيو ١٩٦٣ تم توقيفه وحكم عليه بالإعدام بتهمة التآمر على أمن الدولة، ولم ينفذ فيه الحكم، لتدخل وساطات ولسجله الوطنى،
وأطلق سراحه، وبدءا من ١٩٧٢ عاش متنقلا بين فرنسا والمغرب، وفى ١٩٧٩ تفرغ لأعماله الصناعية بمدينة القنيطرة المغربية، وبعد استقالة الرئيس الشاذلى بن جديد فى يناير ١٩٩٢ استدعى إلى الجزائر من قبل الانقلابيين وأرسل إليه صديقه على هارون، ليعود بعد ٢٧ عاما من الغياب، وعندما نزل بالجزائر أعرب عن عزمه إنقاذ الجزائر من الفساد والمفسدين وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتم تنصيبه رئيسا فى ١٦ يونيو ١٩٩٢ ليجد نفسه محاصرا من قبل كبار العسكريين،
وبينما كان يلقى خطابا بدار الثقافة بمدينة عنابة فى مثل هذا اليوم يوم ٢٩ يونيو ١٩٩٢ ألقيت عليه قنبلة من قبل أحد حراسه، الملازم فى القوات الخاصة (مبارك بومعرافى)، وظلت ملابسات الاغتيال غامضة، ولم تسلم المؤسسة العسكرية من الاتهام وقد تشكلت لجنة تحقيق فى الجريمة, وتمت محاكمة (بومعرافى) وحكم عليه بالإعدام لكنه لم ينفذ.
1928اكتشف الباحث البكتيريوليجيّ السكوتلنديّ ألكسندر فليمنج البنسلين أهم وأقدم المضادّات الحيويّة حين تعرضت إحدى مزارع البكتريا للهواء وتسممت فلاحظ فليمنج ان البكتريا تذوب حول الفطريات في المزرعة التي اعدها في المعمل. واستنتج من ذلك ان البكتريا تفرز مادة حول الفطريات، وان هذه المادة قاتلة للبكتريا العنقودية. هذه المادة اطلق عليها اسم البنسلين أي العقار المستخلص من العفونة وانها ليست سامة للإنسان أو الحيوان. ٢٩ يونيو ١٩٩٥.وفاة نجمة هوليوود لانا تيرنر فى الثامن من فبراير ١٩٢١ ولدت الفنانة الأمريكية لانا تيرنر، أشهر نجمات الإغراء فى هوليوود وأكثرهن جمالاً، مما جعل المخرجين والمنتجين يتهافتون عليها فى أكثر من فيلم مهم حتى إن معظم أدوارها فى أفلامها غلبت عليها هذه النوعية من أدوار الإغراء، كانت لانا تيرنر تشبه إلى حد ما مارلين مونرو،
لكنها كانت أكثر دهاءً وفتكاً، وقد جعلها جمالها الطاغى قبلة المعجبين والعشاق، ولم تكن حياتها تختلف كثيراً عن طبيعة أدوارها، حيث تهافت عليها الرجال أيضاً فى الواقع، فكانت تغير عشاقها كما تغير فساتينها، ولم تكن تخفى تفاصيل حياتها بما فيها العلاقات الخاصة جداً، التى تميزت باللهو والمجون، مما جعلها تتنقل من زيجة إلى أخرى، ومن رجل إلى آخر، ومن عاشق إلى آخر، لكن الغريب أن لانا تيرنر رغم ما أوتيت من جمال ورقة ونعومة كانت قاتلة ومجرمة فى الواقع، فقد كان من بين الرجال الذين أقامت معهم علاقة جونى ستومباناتو وحارس رئيس المافيا فى أمريكا،
مايكى كوهن وبعد فترة هجرته، وأخبرته بانتهاء العلاقة بينهما إلا أنه أخذ يلاحقها ويطاردها، ويسبب لها القلق فما كان أن بيتت النية لقتله، ودعته لقضاء ليلة رومانسية معها، واستدعت ابنتها وقاما بطعنه عدة طعنات حتى فارق الحياة، تلك هى بطلة روائع هوليوود وجميلة جميلاتها بطلة فيلم «هونكى تونك» مع كلارك جيبل، و«ساعى البريد يقرع الباب مرتين» مع جون جارفى، وقد توفيت لانا تيرنر فى مثل هذا اليوم ٢٩ يونيو ١٩٩٥.