٢٢/ ٦/ ٩٧٢ ، افتتاح الجامع الأزهر للصلاة يعتبر الأزهر أقدم جامعة إسلامية عرفها العالم منذ القرن الرابع الهجرى (العاشر الميلادى)، وما زالت تمارس دورها التعليمى والفكرى إلى الآن، وفى ١٨٧٢ صدر أول قانون نظامى للأزهر حدد كيفية الحصول على الشهادة العالمية وحدد موادها، وفى ١٩٣٠ صدر القانون رقم ٤٩ الذى نظم الدراسة فى الأزهر ومعاهده وكلياته، وفى ٥ مايو ١٩٦١ صدر القانون رقم ١٠٣/١٩٦١ بتنظيم الأزهر والهيئات التى يشملها، وبمقتضاه قامت فى رحابه جامعته العلمية، التى تضم عدداً من الكليات العلمية لأول مرة، وفوق هذا الدور الدينى والتعليمى فقد كان الأزهر منارة وطنية لها دورها الوطنى البارز والفاعل، فقد كان منطلقا للكثير من الثورات التى ناهضت الاستعمار والاستبداد منذ ثورتى القاهرة الأولى والثانية ضد الحملة الفرنسية وصولاً إلى خطبة الزعيم عبدالناصر على منبره عند وقوع العدوان الثلاثى على مصر،
أما عن سيرة الجامع الأزهر نفسه فقد أنشئ فى الفترة من ٩٧٠ - ٩٧٢، عندما تم فتح مصر على يد جوهر الصقلى قائد جيوش المعز لدين الله، أول الخلفاء الفاطميين بمصر، وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع فى ٩٧٠م فى بناء الجامع الأزهر وأتمه فى رمضان ٣٦١ الموافق ٩٧٢م وافتتح للصلاة فى مثل هذا اليوم ٢٢ يونيو من العام ذاته ٩٧٢، فكان بذلك أول جامع أنشئ فى مدينة القاهرة، وأقدم أثر فاطمى بمصر، واختلف المؤرخون فى أصل تسميته الأزهر، والمرجح أن الفاطميين سموه الأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء، بنت الرسول، التى ينتسبون لها، وقد كان الأزهر وقت إنشائه مؤلفاً من صحن مكشوف له ثلاثة أروقة أكبرها رواق القبلة الذى يتألف من خمسة صفوف من العقود، وتعاقبت عليه أعمال التجديد ولحقت به الكثير من التطويرات المعمارية على مدى عهود متعاقبة فى عهد الحاكم بأمر الله، وعهد الآمر بأحكام الله،
وبعدما تولى صلاح الدين سلطنة مصر منع إقامة صلاة الجمعة، وفى ١٧ ديسمبر ١٢٦٧ أقيمت صلاة الجمعة فيه مرة أخرى فى عهد الظاهر بيبرس سلطان مصر، بعد أن انقطعت فيه نحو قرن وفى ١٤٦٨ جدد فيه السلطان قايتباى وفى ١٥٠٩ أنشأ السلطان قنصوة الغورى المنارة ذات الرأسين، وتواصلت الإضافات والتجديدات فى عهود إبراهيم بك ومحمد على باشا والخديو إسماعيل والخديو توفيق والخديو عباس الثانى والملك فاروق.
1996وفاة رائد الواقعية في السينما المصرية صلاح أبو سيف عن عمر يناهز81 عاما الذي كان يري الواقع ببصره وبصيرته ويدرك جذوره ولا يكتفي برصده فقط -سافر الي فرنسا لدراسة السينما عمل صلاح أبو سيف كمساعد أول للمخرج كمال سليم في فيلم «العزيمة»والذي يعتبر الفيلم الواقعي الأول في السينما المصرية. وقدّم في حياته الفنية (50 عاماً)، أربعين فيلماً نال عليها جوائز وأوسمة كثيرة في مهرجانات عربية ودولية منها: الأسطى حسن- شباب امرأة-لا تطفئ الشمس- والفيلم العراقي القادسية و سنة أولى حبمن أفلامه التى تعد علامات فى مسيرته وفى مسيرة السينما المصرية أفلام «الأسطى حسن» و«الفتوة» و«ريا وسكينة» و«الوحش» و«شباب امرأة» و«لا تطفئ الشمس» و«القاهرة ٣٠» و«الزوجة الثانية» و«شىء من العذاب» و«القادسية» و«القضية ٦٨» و«سنة أولى حب» و«السيد كاف» هذا هو المخرج صلاح أبوسيف رائد الواقعية فى السينما العربية والمولود فى ١٠ مايو ١٩١٥ وعمل فى شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى وفى المحلة التقى المخرج نيازى مصطفى الذى ساعده فى الانتقال إلى استوديو مصر فى ١٩٣٦، وهناك عمل بالمونتاج ثمَّ أصبح رئيساً لقسم المونتاج بالاستوديو لعشر سنوات وفى بداية ١٩٣٩ وقبل سفره إلى فرنسا لدراسة السينما عمل كمساعد أول للمخرج كمال سليم فى فيلم «العزيمة»،
وفى أواخر ١٩٣٩ عاد أبوسيف من فرنسا بسبب الحرب العالمية الثانية وفى ١٩٤٦ قام أبوسيف بتجربته الأولى فى الإخراج بفيلم دائماً فى قلبى المقتبس عن الفيلم الأجنبى جسر واترلو، وفى ١٩٥٠ عندما عاد صلاح أبوسيف من إيطاليا متأثرا بتيار الواقعية الجديدة فى السينما الإيطالية وأصر على أن يخوض هذه التجربة من خلال السينما المصرية. ولقد اشترك أبوسيف فى كتابة السيناريو للكثير من أفلامه، كما كان أول رئيس لأول شركة سينمائية قطاع عام فى الفترة من ١٩٦١ وحتى ١٩٦٥. وقد بلغ عدد الأفلام التى أخرجها للسينما أكثر من أربعين فيلما نال عنها جوائز وأوسمة كثيرة فى مهرجانات عربية ودولية، إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٢ يونيو ١٩٩٦.
1986هدف باليد احرزه لاعب كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا اللاعب الأكثر إثارة للجدل في تاريخ الكرة ويعتبره الكثيرون أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم.كان هذا الهدف ذلك في مرمى إنجلترا أثناء المباراة الربع النهائية من كأس العالم في المكسيك، وهو الهدف الذي إعتبر هدف القرن.
1815تنازل نابليون عن العرش بعد هزيمته فى معركة واترلو الشهيرة بالقرب من بروكسيل ،بعد تحالف روسيا وعدد من الدول الأوروبية منهم النمسا وإنجلترا عليه في "معركة الأمم" وسقطت باريس في أيديهم في 11 إبريل 1814 م ، وقام نابليون بالتنازل عن العرش ونفي في جزيرة ألبا في الساحل الشمالي الغربي لإيطاليا ، ولكنه عاد من جديد وكون جيش مرة أخرى وفجاءت هزيمته الثانية وقعت عام 1815 م في وترلو فلم لم يستطع أن يكون جيشاً آخر فقرر التنازل عن الحكم حيث تم نفيه إلى جزيرة سانت هيلانة بجنوب المحيط الأطلنطي.
أما عن سيرة الجامع الأزهر نفسه فقد أنشئ فى الفترة من ٩٧٠ - ٩٧٢، عندما تم فتح مصر على يد جوهر الصقلى قائد جيوش المعز لدين الله، أول الخلفاء الفاطميين بمصر، وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع فى ٩٧٠م فى بناء الجامع الأزهر وأتمه فى رمضان ٣٦١ الموافق ٩٧٢م وافتتح للصلاة فى مثل هذا اليوم ٢٢ يونيو من العام ذاته ٩٧٢، فكان بذلك أول جامع أنشئ فى مدينة القاهرة، وأقدم أثر فاطمى بمصر، واختلف المؤرخون فى أصل تسميته الأزهر، والمرجح أن الفاطميين سموه الأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء، بنت الرسول، التى ينتسبون لها، وقد كان الأزهر وقت إنشائه مؤلفاً من صحن مكشوف له ثلاثة أروقة أكبرها رواق القبلة الذى يتألف من خمسة صفوف من العقود، وتعاقبت عليه أعمال التجديد ولحقت به الكثير من التطويرات المعمارية على مدى عهود متعاقبة فى عهد الحاكم بأمر الله، وعهد الآمر بأحكام الله،
وبعدما تولى صلاح الدين سلطنة مصر منع إقامة صلاة الجمعة، وفى ١٧ ديسمبر ١٢٦٧ أقيمت صلاة الجمعة فيه مرة أخرى فى عهد الظاهر بيبرس سلطان مصر، بعد أن انقطعت فيه نحو قرن وفى ١٤٦٨ جدد فيه السلطان قايتباى وفى ١٥٠٩ أنشأ السلطان قنصوة الغورى المنارة ذات الرأسين، وتواصلت الإضافات والتجديدات فى عهود إبراهيم بك ومحمد على باشا والخديو إسماعيل والخديو توفيق والخديو عباس الثانى والملك فاروق.
1996وفاة رائد الواقعية في السينما المصرية صلاح أبو سيف عن عمر يناهز81 عاما الذي كان يري الواقع ببصره وبصيرته ويدرك جذوره ولا يكتفي برصده فقط -سافر الي فرنسا لدراسة السينما عمل صلاح أبو سيف كمساعد أول للمخرج كمال سليم في فيلم «العزيمة»والذي يعتبر الفيلم الواقعي الأول في السينما المصرية. وقدّم في حياته الفنية (50 عاماً)، أربعين فيلماً نال عليها جوائز وأوسمة كثيرة في مهرجانات عربية ودولية منها: الأسطى حسن- شباب امرأة-لا تطفئ الشمس- والفيلم العراقي القادسية و سنة أولى حبمن أفلامه التى تعد علامات فى مسيرته وفى مسيرة السينما المصرية أفلام «الأسطى حسن» و«الفتوة» و«ريا وسكينة» و«الوحش» و«شباب امرأة» و«لا تطفئ الشمس» و«القاهرة ٣٠» و«الزوجة الثانية» و«شىء من العذاب» و«القادسية» و«القضية ٦٨» و«سنة أولى حب» و«السيد كاف» هذا هو المخرج صلاح أبوسيف رائد الواقعية فى السينما العربية والمولود فى ١٠ مايو ١٩١٥ وعمل فى شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى وفى المحلة التقى المخرج نيازى مصطفى الذى ساعده فى الانتقال إلى استوديو مصر فى ١٩٣٦، وهناك عمل بالمونتاج ثمَّ أصبح رئيساً لقسم المونتاج بالاستوديو لعشر سنوات وفى بداية ١٩٣٩ وقبل سفره إلى فرنسا لدراسة السينما عمل كمساعد أول للمخرج كمال سليم فى فيلم «العزيمة»،
وفى أواخر ١٩٣٩ عاد أبوسيف من فرنسا بسبب الحرب العالمية الثانية وفى ١٩٤٦ قام أبوسيف بتجربته الأولى فى الإخراج بفيلم دائماً فى قلبى المقتبس عن الفيلم الأجنبى جسر واترلو، وفى ١٩٥٠ عندما عاد صلاح أبوسيف من إيطاليا متأثرا بتيار الواقعية الجديدة فى السينما الإيطالية وأصر على أن يخوض هذه التجربة من خلال السينما المصرية. ولقد اشترك أبوسيف فى كتابة السيناريو للكثير من أفلامه، كما كان أول رئيس لأول شركة سينمائية قطاع عام فى الفترة من ١٩٦١ وحتى ١٩٦٥. وقد بلغ عدد الأفلام التى أخرجها للسينما أكثر من أربعين فيلما نال عنها جوائز وأوسمة كثيرة فى مهرجانات عربية ودولية، إلى أن توفى فى مثل هذا اليوم ٢٢ يونيو ١٩٩٦.
1986هدف باليد احرزه لاعب كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا اللاعب الأكثر إثارة للجدل في تاريخ الكرة ويعتبره الكثيرون أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم.كان هذا الهدف ذلك في مرمى إنجلترا أثناء المباراة الربع النهائية من كأس العالم في المكسيك، وهو الهدف الذي إعتبر هدف القرن.
1815تنازل نابليون عن العرش بعد هزيمته فى معركة واترلو الشهيرة بالقرب من بروكسيل ،بعد تحالف روسيا وعدد من الدول الأوروبية منهم النمسا وإنجلترا عليه في "معركة الأمم" وسقطت باريس في أيديهم في 11 إبريل 1814 م ، وقام نابليون بالتنازل عن العرش ونفي في جزيرة ألبا في الساحل الشمالي الغربي لإيطاليا ، ولكنه عاد من جديد وكون جيش مرة أخرى وفجاءت هزيمته الثانية وقعت عام 1815 م في وترلو فلم لم يستطع أن يكون جيشاً آخر فقرر التنازل عن الحكم حيث تم نفيه إلى جزيرة سانت هيلانة بجنوب المحيط الأطلنطي.