٢٢/ ١٢/ ٢٠١١
عمرو الليثى
قال مدحت أمين طلبة، سائق الإعلامى عمرو الليثى، المتهم بإرسال رسائل تهديد إلى عدد من الإعلاميين عبر الهاتف المحمول، إن الليثى هو الذى أعطاه المال لشراء هاتف محمول، وطلب منه إرسال رسائل تهديد إليه، وإعلاميين آخرين، بينهم مجدى الجلاد، وعادل حمودة، رئيسا تحرير جريدتى «المصرى اليوم»، و«الفجر»، ولميس الحديدى، مبرراً إقدام «الليثى» على هذه الخطوة بأنه كان يسعى لإلزام أجهزة الأمن بتعيين حراسة له، مثلما فعلت مع توفيق عكاشة، رئيس قناة «الفراعين»، فقررت النيابة تكليف المباحث بالتحرى عن مدى صحة الرواية، واستدعاء «الليثى» لسماع أقواله حولها، وحبس المتهم ٤ أيام على ذمة التحقيقات.
اعترف المتهم فى التحقيقات التى أجريت تحت إشراف المستشار محمد عبدالشافى، رئيس نيابة قصر النيل، وتم تسجيلها صوتياً، بأنه أخذ الأموال من «الليثى» واحتفظ بها لنفسه، ولم يشتر الهاتف، وأرسل رسائل التهديد من هاتفه الخاص بعد تغيير الشريحة، وأضاف أنه لا يعرف الإعلاميين الذين أرسل إليهم رسائل التهديد شخصياً، ويعرفهم من خلال وسائل الإعلام فقط، وأنه حصل على أرقام هواتفهم من الليثى، وأن الأخير طلب منه إرسال الرسائل فى توقيت واحد.
كان الجلاد، وحمودة، والحديدى، والليثى قد تلقوا رسائل تهديد بالإيذاء والقتل على هواتفهم المحمولة من رقم مجهول، خلال الأيام الماضية، فحرروا محاضر بها، وطالبوا وزارة الداخلية بمعرفة الجانى، وشكل اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، فريق بحث لكشف الرسائل وصاحبها، وبرصد الرقم المرسلة منه تبين أنه لفتاة من مدينة طنطا فى الغربية، وبالتوصل إليها نفت علاقتها بالخط، والإعلاميين، وباستمرار البحث والتحرى تبين أن مرسلها هو سائق الليثى.
عمرو الليثى
عمرو الليثى
قال مدحت أمين طلبة، سائق الإعلامى عمرو الليثى، المتهم بإرسال رسائل تهديد إلى عدد من الإعلاميين عبر الهاتف المحمول، إن الليثى هو الذى أعطاه المال لشراء هاتف محمول، وطلب منه إرسال رسائل تهديد إليه، وإعلاميين آخرين، بينهم مجدى الجلاد، وعادل حمودة، رئيسا تحرير جريدتى «المصرى اليوم»، و«الفجر»، ولميس الحديدى، مبرراً إقدام «الليثى» على هذه الخطوة بأنه كان يسعى لإلزام أجهزة الأمن بتعيين حراسة له، مثلما فعلت مع توفيق عكاشة، رئيس قناة «الفراعين»، فقررت النيابة تكليف المباحث بالتحرى عن مدى صحة الرواية، واستدعاء «الليثى» لسماع أقواله حولها، وحبس المتهم ٤ أيام على ذمة التحقيقات.
اعترف المتهم فى التحقيقات التى أجريت تحت إشراف المستشار محمد عبدالشافى، رئيس نيابة قصر النيل، وتم تسجيلها صوتياً، بأنه أخذ الأموال من «الليثى» واحتفظ بها لنفسه، ولم يشتر الهاتف، وأرسل رسائل التهديد من هاتفه الخاص بعد تغيير الشريحة، وأضاف أنه لا يعرف الإعلاميين الذين أرسل إليهم رسائل التهديد شخصياً، ويعرفهم من خلال وسائل الإعلام فقط، وأنه حصل على أرقام هواتفهم من الليثى، وأن الأخير طلب منه إرسال الرسائل فى توقيت واحد.
كان الجلاد، وحمودة، والحديدى، والليثى قد تلقوا رسائل تهديد بالإيذاء والقتل على هواتفهم المحمولة من رقم مجهول، خلال الأيام الماضية، فحرروا محاضر بها، وطالبوا وزارة الداخلية بمعرفة الجانى، وشكل اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، فريق بحث لكشف الرسائل وصاحبها، وبرصد الرقم المرسلة منه تبين أنه لفتاة من مدينة طنطا فى الغربية، وبالتوصل إليها نفت علاقتها بالخط، والإعلاميين، وباستمرار البحث والتحرى تبين أن مرسلها هو سائق الليثى.
عمرو الليثى